طالعتنا الصحف باحد الاخبار الغريبه على الشعب المصرى الا وهى ضبط موظف وزوجته يديرا شبكه لتبادل الوزجات والازواج والظريف ان المتهم عنده 48 سنه وله زوجه مدرسه تبلغ من العمر 28 سنه .
والاغرب ان الاثنين اعترفا بذلك بل والاكثر غرابه ان الزوجه المدرسه وافقت زوجها على ذلك بعد مشاهدتهما فيلما اباحيا شىء ظريف .
والادهى ان هناك 44 ديوثا قبلوا الانضمام الى هذه الشبكه والاغرب انه بعد ممارسة الفحشاء المشتركه يقص كل واحد ما قام بعمله فى غرفة النوم.
ما هذا وبماذا يفسر انعدام الدين سىء مفروغ منه انعدام الاخلاق برضه شىء مفروغ منه الوصول الى الحيوانيه فى العلاقه بين الرجل والمراه شىء واقع.
والامر المحير ان لكل من هؤلاء امراه يقضى وطره معها ولكن هل هى طفاسه ؟
هل هى رغبه فى عمل شىء غير معتاد ؟
بصرف النظر عن التكييف الدينى المعروف لهذه الوقائع وكذلك التكييف الاجرامى لهذه الواقائع ان العقل فى حاجه ملحه الى تفسير لها وعلى البلاد السلام .
أم أن تضخيم الجرائد للواقعه اعطاها ابعاد اكبر مما تستحقه فى حقيقتها .
نصائح طبيه
قبل 16 عامًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق